منتدى أهل الفردوس
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و ال محمد
احببت ان ارحب بكل زائر و زائرة باسمي و اسم كل عضو بالمنتدى
و نقول لكم
حللتم اهلا و نزلتم سهلا
ان شاء الله يكون المنتدى قد نال اعجابكم
و اذا كان كذلك
لا تترددوا سجلوا فورا
و شاركونا
نتمنى لكم جولة موفقه
بالتوفيق و نسألكم الدعاء
منتدى أهل الفردوس
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و ال محمد
احببت ان ارحب بكل زائر و زائرة باسمي و اسم كل عضو بالمنتدى
و نقول لكم
حللتم اهلا و نزلتم سهلا
ان شاء الله يكون المنتدى قد نال اعجابكم
و اذا كان كذلك
لا تترددوا سجلوا فورا
و شاركونا
نتمنى لكم جولة موفقه
بالتوفيق و نسألكم الدعاء
منتدى أهل الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أهل الفردوس

منتدى إسلامي عربي يهدف الى إنتاج جيل واعي حامل لراية فلسطين ناكرا لكل مايخص الصهاينة أو النصارى المكيدين للاسلام السوء
 
الرئيسيةأهل الفردوس :الأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عائدات باذن الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إسماعيل هنية
رئيس المنتدى
رئيس المنتدى
إسماعيل هنية


الأوسمة : نبض المنتدى
وسام الوفاء
الدولة : الجزائر
الجنس : ذكر
الهواية : عائدات باذن الله Readin10
المزاج : عائدات باذن الله Yragb11
عدد المساهمات عدد المساهمات : 545
نقاط نقاط : 6849
0
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

عائدات باذن الله Empty
مُساهمةموضوع: عائدات باذن الله   عائدات باذن الله I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 8:24 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله وحده،والصلاة والسلام على من لانبي بعده،أمابعد:

فهذه قصص بعض التائبات من نساء شهيرات وغير شهيرات كتبها محمد بن عبد العزيز المسند:

لكل فتاة تريد الحياة ..تريد السعادة..ترجو النجاة ..قبل الممات وبعد الممات راجياً أن تكون مفتاحاً للتوبة

ومجدافاً لقارب الأوبة ..


توبة الداعية سوزي مظهر على يد امرأة فرنسية:ـ


لا تزال قوافل التائبين والتائبات ماضية لا يضرها نكوص الناكصين،ولا نباح النابحين..ولسان حالها يقول:

إذا الكلب لا يؤذيك إلا بنبحه

فدعه إلى يوم القيامة ينبح

ومن أواخر من التحق بركب الإيمان الفنانة سوزي مظهر التي صار لها أكثر من عشرين عاماً في مجال

الدعوة إلى الله،ارتبط اسمها بالفنانات التائبات وكان لها دور دعوي بينهن ..روت قصة توبتها فقالت:

تخرجتُ من مدارس(الماردي دييه)ثم في قسم الصحافة بكلية الآداب،عشت مع
جدتي والدة الفنان أحمد مظهر فهو عمي ..كنت أجوب طرقات حي الزمالك،وأرتاد
النوادي وكأنني أستعرض جمالي أمام العيون

الحيوانية بلا حرمة تحت مسميات التحرر والتمدن.

وكانت جدتي العجوز لا تقوى علي،بل حتى أبي وأمي،فأولاد الذوات هكذا يعيشون،كالأنعام،بل أضل سبيلاً

إلا من رحم الله عزوجل.

حقيقة كنت في غيبوبة عن الإسلام سوى حروف كلماته،لكنني برغم المال والجاه كنت أخاف من شئ ما..

أخاف من مصادر الغاز والكهرباء،وأظن أن الله سيحرقني جزاء ما أنا فيه من معصية،وكنت أقول في نفسي

إذا كانت جدتي مريضة وهي تُصلي،فكيف أنجو من عذاب الله غداً،فأهرب بسرعة من تأنيب ضميري بالإستغراق في النوم أو الذهاب إلى النادي.

... وعندما تزوجت،ذهبت مع زوجي إلى فرنسا لقضاء ما يسمى بشهر العسل،وكان مما لفت نظري

هناك أنني عندما ذهبت للفاتيكان في روما وأردت دخول المتحف البابوي أجبروني على ارتداء

البالطو أو الجلد الأسود على الباب ..هكذا يحترمون ديانتهم المحرفة ..وهنا تساءلت بصوت خافت

:فمابالنا نحن لا نحترم ديننا؟؟!

وفي أوج سعادتي الدنيوية المزيفة قلت لزوجي أريد أن أصلي شكراً لله على نعمته،فأجابني إفعلي

ما تريدين،فهذه حرية شخصية(!!!)

وأحضرت معي ذات مرة ملابس طويلة وغطاء للرأس ودخلت المسجد الكبير بباريس فأديت الصلاة

وعلى باب المسجد أزحت غطاء الرأس وخلعت الملابس الطويلة وهممت أن أضعها في الحقيبة

وهنا كانت المفاجأة ..اقتربت مني ..

فتاة فرنسية ذات عيون زرقاء لن أنساها طول عمري،ترتدي

الحجاب..أمسكت يدي برفق وربتت على كتفي،وقالت بصوت منخفض:لماذا تخلعين الحجاب؟!

ألا تعلمين أنه أمر الله!!..كنت أستمع لها في ذهول،والتمست مني أن أدخل معها المسجد بضع

دقائق،حاولت أن أفلت منها لكن أدبها الجم،وحوارها اللطيف أجبراني على الدخول..

سألتني :أتشهدين أن لا إله إلا الله؟..أتفهمين معناها؟؟..إنها ليست كلمات تُقال باللسان،بل لابد

من التصديق والعمل بها ..

لقد علمتني هذه الفتاة أقسى درس في الحياة ..اهتز قلبي،وخضعت مشاعري لكلماتها ثم صافحتني

قائلة:انصري يا أختي هذا الدين.

خرجت من المسجد وأنا غارقة في التفكير لا أحس بمن حولي،ثم صادف هذا اليوم أن صحبني زوجي

في سهرة إلى (كباريه....)

وهو مكان إباحي يتراقص فيه الرجال مع النساء شبه عرايا،ويفعلون كالحيوانات،بل ان الحيوانات

لتترفع من أن تفعل مثلهم ..كرهتهم وكرهت نفسي الغارقة في الضلال ..لم
أنظر إليهم،ولم أحس بمن حولي،وطلبت من زوجي أن نخرج حتى أستطيع أن أتنفس
..ثم عدت فوراً إلى القاهرة،وبدأت أولى خطواتي للتعرف على الإسلام.

وعلى الرغم مما كنت فيه من زخرف الحياة الدنيا إلا أنني لم أعرف الطمأنينة والسكينة،ولكني اقترب إليها كلما صليت وقرأت القرآن.

واعتزلت الحياة الجاهلية من حولي ،وعكفت على قراءة القرآن ليلاً ونهاراً ..وأحضرت كتب ابن كثير وسيد

قطب وغيرهما..كنت أنفق الساعات الطويلة في حجرتي للقراءة بشوق وشغف
..قرأت كثيراً وهجرت حياة النوادي وسهرات الضلال ..وبدأت أتعرف على أخوات
مسلمات.

ورفض زوجي في بداية الأمر بشدة حجابي واعتزالي لحياتهم الجاهلية،لم أعد
أختلط بالرجال من الأقارب وغيرهم،ولم أعد أصافح الذكور،وكان امتحاناً من
الله،لكن أولى خطوات الإيمان هي الإستسلام لله،وأن يكون

الله ورسوله أحب إلي مما سواهما،وحدثت مشاكل تكاد تفرق بيني وبين زوجي
..ولكن الحمدلله فرض الإسلام وجوده على بيتنا الصغير،وهدى الله زوجي
للإسلام،وأصبح الأن خيراً مني ،داعية مخلصاً لدينه،

أحسبه كذلك ولا أزكي على الله أحداً.

وبرغم المرض والحوادث الدنيوية،والإبتلاءات التي تعرضنا لها فنحن سعداء مادامت مصيبتنا في دنيانا وليست في ديننا.

===================


القصة الثانية: توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية/


"فابيان"عارضة الأزياء الفرنسية،فتاة في الثامنة والعشرين من
عمرها،جاءتها لحظة الهداية وهي غارقة في عالم الشهرة والإغراء
والضوضاء..انسحبت في صمت..تركت العالم بمافيه،وذهبت إلى أفغانستان!لتعمل في
تمريض جرحى المجاهدين الأفغان!وسط ظروف قاسية وحياة صعبة!

تقول فابيان:"لولا فضل الله علي ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر
فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا
مبادئ".

ثم تروي قصتها فتقول:

"منذ طفولتي كنت أحلم دائماً بأن أكون ممرضة متطوعة،أعمل على تخفيف
الآلام للأطفال المرضى،ومع الأيام كبرت،ولفت الأنظار بجمالي ورشاقتي،وحرضني
الجميع بما فيهم أهلي ـــ على التخلي عن حلم طفولتي،وإستغلال جمالي في عمل
يدر علي الربح المادي الكثير،والشهرة والأضواء،وكل مايمكن أن تحلم به أية
مراهقة،وتفعل المستحيل من أجل الوصول إليه.

وكان الطريق أمامي سهلاً ــ أو هكذا بدا لي ــ فسرعان ماعرفت طعم الشهرة،وغمرتني الهدايا الثمينة التي لم أكن أحلم بإقتنائها.

ولكن كان الثمن غالياً..فكان يجب علي أولاً أن أتجرد من إنسانيتي،وكان
شرط النجاح والتألق أن أفقد حساسيتي،وشعوري،وأتخلى عن حيائي الذي تربيت
عليه،وأفقد ذكائي،ولا أحاول فهم أي شئ غير حركات جسدي،وإيقاعات
الموسيقى،كما كان علي أن أحرم من جميع المأكولات اللذيذة،وأعيش على
الفيتامينات الكيميائية والمقويات والمنشطات،وقبل ذلك أن أفقد مشاعري تجاه
البشر ..لا أكره ..لا أحب ..لا أرفض أي شئ .

إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك مهمته العبث بالقلوب والعقول
..فقد تعلمت كيف أكون باردة قاسية مغرورة فارغة من الداخل لا أكون سوى إطار
يرتدي الملابس،فكنت جماداً يتحرك ويبتسم ولكنه لا يشعر،ولم أكن وحدي
المطالبة بذلك،بل كلما تألقت العارضة في تجردها من بشريتها وآدميتها زاد
قدرها في هذا العالم البارد ..أما إذا خالفت أياً من تعاليم الأزياء فتعرض
نفسها لألوان العقوبات التي يدخل فيها الأذى النفسي والجسماني أيضاً!

وعشت أتجول في العالم عارضة لأحدث خطوط الموضة بكل مافيها من تبرج
وغرور ومجاراة لرغبات الشيطان في إبراز مفاتن المرأة دون خجل أوحياء".

وتواصل فيبيان حديثها فتقول:

"لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ ــ إلا من الهواء والقسوة
ــ بينما كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصياً واحترامهم لما
أرتديه.

كما كنت أسير وأتحرك ..وفي كل إيقاعاتي كانت تصاحبني كلمة(لو)..وقد
علمت بعد إسلامي أن لو تفتح عمل الشيطان..وقد كان ذلك صحيحاً،فكنا نحيا في
عالم الرذيلة بكل أبعادها،والويل لمن تعترض عليها

وتحاول الإكتفاء بعملها فقط".

وعن تحولها المفاجئ من حياة لاهية عابثة إلى أخرى جادة تقول:

"كان ذلك أثناء رحلة لنا في بيروت المحطمة،حيث رأيت كيف يبني الناس
هناك الفنادق والمنازل تحت قسوة المدافع،وشاهدت بعيني انهيار مستشفى
للأطفال في بيروت ولم أكن وحدي،بل كان معي زميلاتي من أصنام البشر،وقد
اكتفين بالنظر بلا مبالاة كعادتهن.

ولم أتمكن من مجاراتهن في ذلك ..فقد انقشعت عن عيني في تلك اللحظة
غلالة الشهرة والمجد والحياة الزائفة التي كنت أعيشها،واندفعت نحو أشلاء
الأطفال في محاولة لأنقاذ من بقي منهم على قيد الحياة.

ولم أعد إلى رفاقي في الفندق حيث تنتظرني الأضواء،وبدأت رحلتي نحو الإنسانية حتى وصلت إلى طريق النور وهو الإسلام.

وتركت بيروت وذهبت إلى باكستان،وعند الحدود الأفغانية عشت الحياة الحقيقية،وتعلمت كيف أكون إنسانة

وقد مضى على وجودي هنا ثمانية أشهر قمت فيها بالمعاونة في رعاية الأسر
التي تعاني من دمار الحروب،وأحببت الحياة معهم،فأحسنوا معاملتي.

وزاد إقتناعي بالإسلام ديناً ودستوراً للحياة من خلال معايشتي
له،وحياتي مع الأسر الأفغانية والباكستانية،وأسلوبهم الملتزم في حياتهم
اليومية،ثم بدأت في تعلم اللغة العربية،فهي لغة القرآن،وقد أحرزت في ذلك
تقدماً ملموساً.

وبعد أن كنت أستمد نظام حياتي من صانعي الموضة في العالم أصبحت حياتي تسير تبعاً لمبادئ الإسلام وروحانياته".

وتصل "فابيان"إلى موقف بيوت الأزياء العالمية منها بعد هدايتها،وتؤكد
أنها تتعرض لضغوط دنيوية مكثفة ،فقد أرسلوا عروضاً بمضاعفة دخلها الشهري
إلى ثلاثة أضعافه،فرفضت بإصرار..

فما كان منهم إلا أن أرسلوا هدايا ثمينة لعلها تعود عن موقفها وترتد عن الإسلام.

وتمضي قائلة:

"ثم توقفوا عن إغرائي بالرجوع ..ولجأوا إلى محاولة تشويه صورتي أمام
الأسر الأفغانية،فقاموا بنشر أغلفة المجلات التي تتصدرها صوري السابقة
أثناء عملي كعارضة للأزياء، وعلقوها في الطرقات وكأنهم ينتقمون من
توبتي،وحاولوا بذلك الوقعية بيني وبين أهلي الجدد، ولكن خاب ظنهم
والحمدلله".

وتنظر فيبيان إلى يديها "لم أكن أتوقع يوماً أن يدي المرهفة التي كنت
أقضي وقتاً طويلاً في المحافظة على نعومتها سأقوم بتعريضها لهذه الأعمال
الشاقة وسط الجبال،ولكن هذه المشقة زادت من نصاعة وطهارة يدي،وسيكون لها
حسن الجزاء عند الله سبحانه وتعلى إن شاءالله".

القصة الثالثة:توبة الراقصة هالة الصافي .وتقول: روت الفنانة
الراقصة،المعروفة،هالة الصافي،قصة إعتزالها الفن وتوبتها،والراحة النفسية
التي وجدتها عندما عادت إلى بيتها وحياتها،وقالت بأسلوب مؤثر عبر لقاء صحفي
معها:

"في أحد الأيام كنت أؤدي رقصة في أحد فنادق القاهرة المشهورة،شعرت وأنا
أرقص بأنني عبارة عن جثة،دمية تتحرك بلا معنى،ولأول مرة أشعر بالخجل وأنا
شبه عارية،أرقص أمام الرجال ووسط الكؤوس.

تركت المكان،وأسرعت وأنا أبكي في هستيريا حتى وصلت إلى حجرتي وإرتديت ملابسي.

انتابني شعور لم أحسه طيلة حياتي مع الرقص الذي بدأته منذ كان عمري
15سنة ،فأسرعت لأتوضأ،وصليت،وساعتها شعرت لأول مرة بالسعادة والأمان،ومن
ذلك اليوم ارتديت الحجاب على الرغم من كثرة العروض،وسخرية البعض.

أديت فريضة الحج،وقفت أبكي لعل الله يغفر لي الأيام السوداء.."

وتختم قصتها المؤثرة قائلة:"هالة الصافي ماتت ودفن معها ماضيها، أما
أنا فاسمي سهير عابدين،أم كريم،ربة بيت،أعيش مع ابني وزوجي،ترافقني دموع
الندم على أيام قضيتها من عمري بعيداً عن خالقي الذي أعطاني كل شئ.

إنني الآن مولودة جديدة،أشعر بالراحة والأمان بعد أن كان القلق والحزن صديقي،بالرغم من الثراء والسهر واللهو".

وتضيف:"قضيت كل السنين الماضية صديقة للشيطان،لا أعرف سوى اللهو
والرقص،كنت أعيش حياة كريهة حقيرة،كنت دائماً عصبية،والآن أشعر أنني مولودة
جديدة،أشعر أنني في يد أمينة تحنو علي وتباركني،يد الله سبحانه وتعالى"..

يتبع ...


عائدات باذن الله 586244
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlelfirdous.ahlamontada.com
 
عائدات باذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ثلاثا حافظ عليها تسعد باذن الله‎
» تعلمت في رمضان (3) تعظيم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
»  في قوله تعالى : " كذلك الله يخلق ما يشاء " وقوله : " كذلك الله يفعل ما يشاء " .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أهل الفردوس :: خاص بالعفيفات فقط :: قصص التائبات-
انتقل الى:  
 

 
AHLELFIRDOUS.AHLAMONTADA.COM is worth $428103
How much is your website worth?

******************
سحابة الكلمات الدلالية
ضع إيميلك ليصلك جديدنا


منتدى أهل الفردوس


ضع إيميلك هنا ليصلك جديد المنتدى


عائدات باذن الله LkNW?bg=FF0099&fg=444444&anim=1


مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
زوار المنتدى
widgeo.net
شارك أصدقائك